حديث الجمعة

في حديث الجمعة هذا الأسبوع، قراءة استراتيجية وتكتيكية في حرب غزّة بعنوان المختصر المفيد، واسترجاع في ذكّر إن تنفع الذكرى لما كتبت يوم حرب غزّة الأخيرة لحماس ومخاطر استدراجها نحو الأردن أو تخفيض سقف الشروط، أما في رياضيات الكلام فمعادلات العقل والقلب والضمير، وقالت له عن الحبر والحب والملح والرمل، ليكون صباح المقاومين في غزّة العزّة، وتكون التحية من هذه الصفحة هذا الجمعة إلى مبدع نادر في التاريخ المعاصر، هو الراحل الكبير الإمام الخميني، مفجر ثورة الشعب الإيراني وقائدها، الذي كرّس الجمعة الأخير من كل رمضان لتكون يوماً عالمياً للقدس، واليوم سيكون يوم فلسطين وغزّة بامتياز في مئات المدن وعشرات العواصم، وسيطلّ سيد المقاومة لوضع نقاطه على حروف الحرب، وستكون للمقاومين طريقتهم في الإحياء.

ناصر قنديل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى