من لا يحبّ جيش وطنه… خائن

من يتفاوض مع الإرهابيين الذين قتلوا أبناءنا… عميل. من يقبل أن تُهدر دماء المزيد من جنودنا… «داعشيّ». من يقبل برعاية المجرمين وحمايتهم… يجب أن يُعدم فوراً. هذه هي معادلة «العين بالعين والسنّ بالسن». المزيد من الشهداء يرتقون يومياً إلى عليائهم. والمضحك أنّ دولتنا الكريمة، أو بالأحرى حكومتنا تسعى إلى التفاوض مع مجموعة من الإرهابيين، وتسعى إلى إرضائهم، وحتى الآن لم تنفّذ أيّ حكم بحقّهم ولا حتى نفذّت الحكومة تهديداتها، على رغم إعدام جنديين بعد التهديد.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى