خفايا

خفايا

إزاء ما يحصل اليوم من تسابق بين بعض المسؤولين والنواب الشماليين المتموّلين على إعلان استعدادهم للمساهمة في إعادة الإعمار والتعويض على الأهالي الذين تضرّروا جراء الأحداث الأخيرة، تمنى سياسي شمالي عتيق لو أنهم فعلوا ذلك حين كانوا يتسلّمون مسؤوليات تنفيذية، وسهروا على تنمية المناطق والأحياء الفقيرة في طرابلس والشمال، بدلاً من استغلال الفقر لتأجيج العصبيات والغرائز وتبنّي قادة المحاور وإخراج الإرهابيين من السجن!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى