متفرقات

واصل الوزير السابق غابي ليون زيارته إلى روسيا موفداً من رئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون، حيث شارك في افتتاح المؤتمر الاقتصادي الثقافي في جمهورية داغستان.

وعلى هامش المؤتمر، التقى ليون، الرئيس الداغستاني رمضان عبد اللطيفوف، وتم التطرق إلى أهمية «الدور الروسي في السياسة المحلية والإقليمية، وخصوصاً التطورات السورية وتأثيرها على لبنان من زاوية الأمن والنزوح الكثيف الذي بات يشكل عبئاً على البلاد».

ارتفع سعر صفيحة البنزين بنوعيه 98 و95 أوكتان 400 ليرة وصفيحة المازوت الأحمر والديزل أويل والكاز 200 ليرة، فيما تراجع سعر قارورة الغاز 100 ليرة.

وقد جاء ذلك في قرارات أصدرها وزير الطاقة والمياه آرتور نظريان حدّد بموجبها الحدّ الأعلى لأسعار مبيع المشتقات النفطية في الأسواق اللبنانية على النحو التالي:

– بنزين 98 أوكتاناً 35000 ليرة.

– بنزين 95 أوكتاناً 34300 ليرة.

– ديزل أويل للمركبات 26200 ليرة.

– مازوت أحمر 26000 ليرة.

– كاز 27300 ليرة.

– قارورة غاز زنة عشرة كيلوغرامات 17900 ليرة

– قارورة غاز زنة 12,5 كيلوغراماً 21800 ليرة.

ومن المتوقع أن ترتفع الأسعار الأسبوع المقبل نظراً إلى ارتفاع سعر برميل النفط الخام البرنت الأميركي الذي لامس الـ 110 دولارات.

أعادت جمعية تجار شارع الحمراء ومتفرّعاته، في جمعيتها العمومية التي عقدتها في فندق «كراون بلازا» – الحمراء، انتخاب زهير عيتاني رئيساً لها بالتزكية مع لائحته المؤلفة من 12 عضوا..

وتوزعت المراكز على الشكل التالي: زهير عيتاني رئيساً، إيلي ربيز نائباً للرئيس، عبد الرحمن الحمصي أميناً للسر، غرابت طاشجيان أميناً للصندوق، محمود الراعي محاسباً، بشير الحريري ممثلاً للجمعية لدى الحكومة، محمد سلام أميناً للعلاقات العامة، أحمد بعاصيري ومحمد حراكي وسامي السروجي وأمين يونس وميشال بخعازي أعضاء.

وجدت اليوم داخل مرفأ بيروت 19 باخرة منها 4 بواخر جديدة حملت 8100 طن، فيما غادرت 5 بواخر وينتظر وصول 7 بحسب لائحة الغرفة الدولية للملاحة في بيروت.

نظم عمال البسطات في طرابلس مسيرة، احتجاجاً على إزالة بسطاتهم من قبل شرطة البلدية والقوى الأمنية، انطلقت من أمام صيدلية علم عند إشارة عزمي باتجاه مبنى البلدية.

وأعرب المشاركون عن استنكارهم لإزالة ممتلكاتهم وتكسير بسطاتهم، وعدم التعرض للبسطات السورية على رغم أنّ القرار كان متخذاً بإزالتها. وناشدوا المسؤولين النظر إلى حالهم ووضعهم الاقتصادي المتردي وعدم تعطيل مصدر رزقهم الوحيد، مؤكدين أنهم سيعودون إلى مزاولة عملهم حتى لو تعرضوا للقتل والإهانة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى