حل الأزمة السورية يحتاج إلى تعاون دولي لأنّها تهدّد أمن وسلام الشرق الأوسط والعالم
عناوين متعدّدة كانت محور متابعة واهتمام القنوات الفضائية ووكالات الأنباء العالمية أمس، وسط جهود دولية مكثّفة، ولا سيّما من الولايات المتحدة وروسيا لحماية قرار وقف إطلاق النار في سورية تمهيداً لاستكمال مفاوضات جينيف3 للتوصل إلى حل سياسي، نظراً لخطورة الأزمة وتداعياتها على العالم، وليس فقط على الشرق الأوسط.
وفي السياق، اعتبر نائب رئيس مجلس النوّاب التشيكي فويتيخ فيليب أنّ وقف العمليات القتالية في سورية يمثّل الخطوة الأولى لحل أسباب الأزمة التي تحتاج إلى تعاون دولي كونها لا تتعلّق بأمن وسلام الشرق الأوسط فقط، وإنما العالم كله.
واتّهم المتحدث الرسمي باسم وحدات حماية الشعب الكردية ريدور خليل مجموعات تابعة للمعارضة السورية المسلحة بشنّ هجوم كيماوي فاشل على حي الشيخ مقصود في مدينة حلب.
وكشف مقرّر لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، شاخوان عبد الله عن تولّي آمر القوات الخاصة لإقليم كردستان ونجل رئيس الإقليم منصور البارزاني مهام «حماية» سدّ الموصل.