«إذا الله راض»… أي لسان يا ريِّس؟!

تتكرر يوماً بعد يوم أخطاء الرئيس سعد الحريري الإملائية على «تويتر»، وبما أن المراقبين على مواقع التواصل الاجتماعي لا يرحمون فقد علّقوا مؤخراً على إحدى تغريدات الرئيس الحريري عبر إطلاق هاشتاغ «إذا الله راض»، فبعد الخطأ الإملائي الذي اكتشفته رونا حلبي، ها هم الناشطون يكملون مسيرة دروس الصرف والنحو، ويبتكرون هاشتاغ «إذا الله راض» والذي قصد به الحريري «إذا الله راد»، وعلى ما يبدو أنه بين الضاد والدال ضاعت اللغة العربية مجدداً مع الرئيس الحريري وضاع معها المعنى.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى