خفايا
تشكو ماكينات انتخابية عدة في بيروت والبقاع من غياب أية ضوابط قانونية تحكم حركة اللوائح والمرشحين، وتجعل الجميع متساوين، في حجم الإنفاق الانتخابي، وكذلك في ما يتعلق بالإعلام والإعلان الانتخابيّين، حيث يلقى المحظيّون دعم وسائل الإعلام وخاصة المرئية للوائحهم، من خلال تسليط الأضواء على البرامج والمرشحين والإكثار من الحديث عن الإنجازات المحقَّقَة أو الموعودة، بينما يُحرم مرشحون آخرون من هذه الحظوة!