الجيش السوري الى الرقة
ـ في ظلّ التحليلات الرائجة عن ضغوط أميركية على روسيا وضغوط روسية على سورية نتج عنها رسم حدود لحركة الجيش السوري في الحرب تمنعه من التقدّم نحو الرقة، قامت حشود سورية من المشاة والآليات بالتقدّم من محور أثريا نحو مدينة الطبقة عن بعد 70 كلم وقطعت نصف المسافة في ليلة واحدة مجتازة كلّ دفاعات داعش.
ـ كلّ شيء يقول إنّ الجيش السوري كان ولا يزال يتابع تقدّمه في محاور القنيطرة بوجه النصرة والغوطة بوجه تشكيلات من النصرة وجيش الإسلام.
ـ الجيش حاضر ليبدأ الهجوم في حلب وكذلك في إدلب.
ـ الجيش يحدّد خارطة التحرك والحلفاء يساندون كما تقول الوقائع.
ـ الروس حاضرون في الجو وفي تحديد الأهداف وتصحيح الرمايات والتزويد بالمعلومات.
ـ حزب الله والمتطوعون والخبراء الإيرانيون في الميدان شركاء في الهجمات حيث تتقرّر الخطوة العسكرية السورية.
ـ بنزوح داعش نحو مارع من الرقة هرباً من طيران التحالف رغم عدم تقدّم قوات السورية الديمقراطية التي ذهبت نحو منبج توفرت معطيات لعملية نوعية في الرقة.
ـ الجيش سيد قراره وسيد الميدان ومعه الحلفاء.
التعليق السياسي