عذراً…

يكفيني

ما يعتريني من الشوق إليك

رغم الجراح التي تحتويني

لا أعلم!

كيف أخرج منك

وألتزم البعد؟

لكن كلّما هممت بمغادرتك

تعثّرت بشغفك

وأيقنت أن لا مفرّ منك!

عذراً…

سأحبك رغم معاناتي!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى