كواليس
أكدت مصادر عسكرية متابعة لوضع أحياء شرق حلب وما يجري بين الجماعات المسلحة داخلها، أنّ البحث في خيارات جديدة يطال جميع هذه الجماعات بعد انقطاع التواصل الجغرافي بين شرق حلب وتركيا من الشمال وجبهة النصرة من الجنوب وتعلق مصيرها عسكرياً إذا عادت إلى الحرب بمواجهة الحصار ومستقبل داريا. وإذا سارت الأمور للتسويات أن تكون ورقة تفاوضية ويتحدث كثيرون عن نية البحث بتسوية مباشرة مع الجيش السوري لقاء دور محلي لقادة الجماعات.