خفايا
خفايا
لاحظت أوساط متابعة أنّ التيارات السلفية المحسوبة أو المقرّبة من بقايا «قوى 14 آذار» والتي دأبت على الزعم بأنها مضطهدة ويزجّ بها في السجون ضمن مخطط لتحجيم دورها وإسكاتها، لم تبدِ أيّ موقف يستنكر إقدام سلطات الاحتلال «الإسرائيلي» على منع رفع الآذان في فلسطين المحتلة، وكأنّ هذا الأمر لا يعنيها ولا يمسّ معتقدها، علماَ أنّ بعض هذه التيارات السلفية يقاتل في سورية والعراق إلى جانب التنظيمات الإرهابية.