ما زالت حشرجة صوته ترنّ في أذني منذ تواعدنا في الصيف على لقاء تكريمي في بيروت. منذ ذلك الموعد، بقيت روحه وإطلالته الجميلة، ولغته المتقدّمة، ولهجته الشامية العتيقة، ترنّ في جدران حياتنا وتنذر بالفرح الآتي.

ما زالت حشرجة صوته ترنّ في أذني منذ تواعدنا في الصيف على لقاء تكريمي في بيروت. منذ ذلك الموعد، بقيت روحه وإطلالته الجميلة، ولغته المتقدّمة، ولهجته الشامية العتيقة، ترنّ في جدران حياتنا وتنذر بالفرح الآتي.

الشاعر بلال شرارة رئيس الحركة الثقافية في لبنان

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى