فرنسا تنتخب تحت الإرهاب
ـ ينقسم الفرنسيون حول هوية رئيسهم المقبل ويضيع أغلبهم في الخيار الأمثل بين أولويات الاقتصاد والسياسة والأمن.
ـ تشكل الهجمات الإرهابية تحفيزاً لأولوية الأمن في خطط المرشحين.
ـ لا تنفصل المواجهة عن وقف التعامل المزدوج مع التنظيمات المتطرفة كالإخوان وشيوخ الوهابية فتصنيفهم عدواً نصف المهمة.
ـ يتفادى المرشحون عموماً الحديث عن التفاصيل لكن فرانسوا فيون قالها إن لا أمن لفرنسا وأوروبا دون حسم الحرب في سورية والاستعانة بالجيش السوري والرئيس السوري لذلك.
ـ قال فيون إنه سيحلّ الجمعيات المحسوبة على الإخوان المسلمين ويمنع شيوخ التحريض على العنف إذا فاز بالرئاسة.
ـ تتحدث مرشحة اليمين مارين لوبن عن مواقف إيجابية من سورية لكنها تتبنّى خطاباً عنصرياً ضدّ المسلمين والمهاجرين يهدّد بحرب أهلية.
ـ لا تفيد اللغة العنصرية في المواجهة بل تعقد مسارها.
ـ إذا تأهّلت لوبن ومرشح من اليسار سيكون لها حظ كبير للفوز في الجولة الثانية.
ـ إذا تأهّلت لوبن وفيون سيكون الحظ الأكبر له بالرئاسة.
ـ أغلب الفرنسيين المطلوبين يقاتلون في سورية.
ـ رئيس معتدل ينسق مع سورية يحفظ أمن فرنسا.
التعليق السياسي