أردوغان ينزل عن الشجرة في واشنطن
ـ خلال شهر بدا أنّ رجب أردوغان سيتخذ خطوات غير متوقعة للدفاع عن شرف بلاده وحكومته بوجه الاستهتار الأميركي.
ـ توقع الكثيرون من أنصاره بسبب خطاب أردوغان التصعيدي العالي إحتمال أن يلغي زيارة واشنطن رداً على قرار تسليح الأكراد عشية الزيارة.
ـ بقي الأميركيون يردّدون أولوية التعاون مع الأكراد على مراعاة الهواجس التركية.
ـ حمل أردوغان بدائل لواشنطن منها إدخال البشمركة العراقية والسورية بدلاً من قوات سورية الديمقراطية أو إلى جانبها.
ـ قال أردوغان إنه مستعدّ لزجّ الجيش التركي في الحرب على داعش كما فعل في مدينة الباب.
ـ أدار الأميركيون أذنهم الصماء لكلامه وواصلوا إرسال دفعات من السلاح للأكراد.
ـ طلب أردوغان بتعويض معنوي بتسليمه فتح الله غولن فردّ الأميركيون أنه شأن قضائي لا سياسي.
ـ يعرف الذين يشغّلون عملاءهم كيف يعاملونهم، ويعرف العملاء أنّ عليهم الصمت.
ـ أردوغان بلطجي في تركيا غلام في واشنطن.
ـ مشهد أردوغان سيتكرّر في زيارة ترامب للرياض حيث يحاضر بخمسة وخمسين زعيم دولة إسلامية عن الإسلام الذي قال في حملة الترشيح إنه طاعون.
التعليق السياسي