موجز
بسبب عدم اكتمال النصاب، عقدت لجنة الأشغال والنقل والطاقة والمياه اجتماعاً تشاورياً وقررت عقد ورشة عمل ذات جزئين بنهاية فصل الصيف: الأولى لمخطط توجيهي لقطاع المياه الشرب والطبخ والثانية لمخطط توجيهي لقطاع الصرف الصحي، بحسب ما أعلن رئيس اللجنة النائب محمد قباني.
وقع رئيس اتحاد الغرف اللبنانية رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان محمد شقير ورئيس جامعة HEC بيتر تود ومدير عام المعهد العالي للأعمال ESA ستيفان أتالي اتفاقية بين غرفة بيروت وجبل لنبان وHEC وESA تقضي بفتح فرع لـHEC في لبنان، على أن تتخذ في المرحلة الأولى من ESA ـ بيروت مقراً لها، وستباشر اعمالها في تدريس اختصاص ماجستير في ريادة الأعمال في مرحلة أولى على أن تتوسّع لتطال مختلف الفروع التي تدرسها HEC في مراحل مقبلة.
ومن المعلوم أنّ HEC هي جامعة فرنسية عريقة متخصِّصة في تخريد رواد أعمال في التجارة وإدارة الأعمال وتأتي في طليعة الجامعات العالمية المثيلة.
أعلنت «الحركة البيئية اللبنانية» في بيان، أنّ فريقا منها «زار أمس، مرفأ الصيادين في برج حمود إثر ورود شكوى من قبلهم إلى المرصد البيئي التابع للحركة عن معاناتهم جراء المباشرة بمطمري برج حمود والجديدة. وشاهد بأم العين الحقيقة إن نفايات جبل برج حمود المتراكمة منذ أكثر من ثلاثين عاما ترمى دون أي معالجة وبطريقة عشوائية في البحر وتحديداً مقابل مجمع السيتي مول».
وأشارت إلى أنّ «الصيادين اشتكوا من: الروائح الكريهة المنبعثة والتي تضر بصحتهم، تسرب الوحول والعصارة والنفايات الصلبة إلى البحر، موت السمك وتضرُّر مراكبهم من أكياس النفايات العائمة».
واستغربت الحركة «سكوت الجهات المعنية من بلديات ووزارة البيئة ونواب المنطقة والقضاء عن هذه الجريمة البيئية بحق كل لبنان، إذ أن التيارات البحرية تنقل الملوثات من ساحل المتن الشمالي إلى كل الشاطىء اللبناني وتؤثر سلبا على الموسم السياحي والثروة السمكية».
وأملت «اعتبار هذا البيان بمثابة إخبار إلى النيابة العامة البيئية ليبنى عليه المقتضى القانوني».