الله محبّة
قد يعتبر البعض هذه اللوحة امتداداً لثقافة «داعش» التي تنتشر بشكل كثيف في هذه الأيام. إلّا أنّ هذه اللوحة، إنكار لثقافة «داعش» وليست سوى رسالة واضحة إلى هؤلاء الذين لا يعرفون معنى الدين الحقيقي جيداً. فبلغتهم وباستعمال شعاراتهم رسمت هذه اللوحة التي حققت انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي. رسالة الأديان جميعها تكمن في المحبة، والله يدعو إلى المحبة أيضاً، وهؤلاء من مدّعي الدين والإيمان ليسوا سوى مرتزقة لا يعرفون الدين والله.