«داعش» صناعة صهيونية!
لعلّ هذه الصورة الأكثر تعبيراً عن حقيقة ارتباط «داعش» بـ«إسرائيل»، والأكثر تأكيداً على أنّ «داعش» وجه آخر للإجرام الصهيوني. وعلى أنّ «إسرائيل» هي الداعم الأكبر لهذه التنظيمات الإرهابية لتغزو وطننا بكافة الطرق الممكنة.
تناقل بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي سابقاً صورة لأبي بكر البغدادي تثبت أنه «إسرائيليّ» وأنّه تابع للموساد. ولم تتأكّد صحة هذه الصورة. إلّا أنّ المؤشرات كافة تدلّ على أن البغدادي صنيعة الصهاينة. وحقيقة أن «داعش» نتيجة إجرام صهيوني، ليست مستغربة، فمن يمكنه افتعال هذه الجرائم لا بدّ إلّا أن يكون صهيونياً عدوّاً للحياة. والصورة خير دليل على ما ورد.