جيشنا المعجزة

لا تعتبي أنا مثقلة

أحمل عبء المسألة

يا شام يا ابنة عشتروت

وزينب والجلجلة

أترين سور الصين يعلو

كان «سوريّاً» أوّله!

أترين ماذا قد خبّأت

ليوم حرب مذهلة؟

وإذا دمى الإرهاب

قادتهم وحوش البلبلة

قد حاصرتني بنت صهيون

جراحي موغلة

ويهبّ جيش شهادة

جلى هبوب الزلزلة

وستعلمين أننا

أوفى عباد الله له!

د. سحر أحمد علي الحارة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى