خفايا
خفايا
تتحدّث أوساط تيّار «المستقبل» عن أنّ مشاركة شركات لبنانية في إعادة إعمار سورية بعد انتهاء الحرب فيها أمر مؤكد، معتبرةً أنّ هذا الأمر لا علاقة له بتوطيد العلاقات اللبنانية السورية ولا بحلّ أزمة النازحين من خلال التنسيق بين الحكومتين اللبنانية والسورية، مستندين في ذلك إلى أمثلة من دول إقليمية عدة استمرّت مشاريع الاستثمار بينها رغم توتر العلاقات السياسية… لكن هذه الأوساط تتناسى أنّ التوتر السياسي شيء والمشاركة في سفك دماء السوريين شيء آخر تماماً!