أخبار

غرّد رئيس لجنة المال والموازنة النائب إبراهيم كنعان عبر حسابه على «تويتر» قائلاً: «موازنة 2017 وضعت أُسس 2018 وما بعد، من خلال التحوّل الجذري في مقاربة مسائل كانت محرّمة كالدَّين العام والرقابة والهدر وقوانين البرامج والضرائب».

واعتبر في تغريدة ثانية، أنّ «وفر موازنة 2017 تحقّق فعلياً وسيتثبّت أكثر في 2018، ولن تمرّ موازنة من دون خفض مساهمة الجمعيات والاحتياطي لا في لجنة المال ولا في الهيئة العامّة».

هنّأ الأمين العام لـ»رابطة الشغّيلة» النائب السابق زاهر الخطيب، في بيان أمس، بِاسمه وبِاسم أعضاء الرابطة، قيادة الحزب الشيوعي الصيني بإعادة انتخاب الرئيس شين جين بينغ رئيساً للصين وقائداً أعلى للحزب الشيوعي الصيني.

رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن بغدادي، في كلمة ألقاها في لقاء سياسي أقامه الحزب في بلدة برج الشمالي، «أنّ ما يجري في سورية هو إعلان أخير عن نهاية «داعش»، وهو مؤشّر لتراجع السياسة الأميركيّة في المنطقة»، ناصحاً بعض اللبنانيين بـ«عدم المكابرة».

وعن المراهنة على العدو «الإسرائيلي، قال بغدادي: «إنّ من تابع مواقف القادة «الإسرائيليّين» بالأمس من قضية إطلاق بعض الصواريخ على الجولان المحتلّ، وكيف رفضوا اتّهام الوزير ليبرمان لحزب الله، يعرف الموقع «الإسرائيلي» بالضبط، وأنّها باتت لا يمكن الاعتماد عليها، ونحن نعتقد أنّ القادم من الأيام سيسمح لمحور المقاومة من رسم مصير المنطقة، وأميركا لم تعد الآمر والناهي في العالم».

أشار عضو قيادة «جبهة العمل الإسلامي» عضو قيادة مجلس أمناء حركة التوحيد الشيخ شريف توتيو، في بيان، «أنّ استمرار دويلة الكيان الصهيوني الغاصب بسياسة الاستيطان وبناء المستوطنات الجديدة، إضافة إلى جرائم التصفية والاغتيال وعمليات الهدم والتشريد والقرارات الاستيطانية الجديدة، واستمرار سياسة الاعتقال الإداري والتعسّفي واقتحام المستوطنين المتوحشين لباحات المسجد الأقصى … يمثّل أعلى درجات الإرهاب، وبالتالي ينبغي على الأنظمة والحكومات والشعوب العربيّة والإسلامية أن تبادر إلى الردّ المناسب على كلّ تلك الجرائم والاعتداءات».

تمكّنت المديرية العامّة لأمن الدولة من توقيف اللبنانية ج. ي. في محلّة سدّ البوشرية في المتن، لوجود خلاصة حكم في حقّها صادرة عن المحكمة العسكرية بجرم التعامل مع العدو «الإسرائيلي» تقضي بحبسها مدة عشر سنوات. بالتحقيق معها، اعترفت بقيامها بعمل أمني في لبنان لحساب العدو «الإسرائيلي» بفترات سابقة، وبدخولها الأراضي الفلسطينية المحتلّة مرّات عدّة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى