كواليس
ربطت مصادر خليجية بين الصاروخ اليمني على أبو ظبي وبين الدور الذي يتولاه الشيخ محمد بن زايد في إدارة السياسات الخارجية والأمنية لدول التحالف، والتي كانت الأساس في الإنقلاب الذي قام به الرئيس السابق علي عبد الله صالح في صنعاء، معلناً الانضمام للحلف المعادي لأنصار الله الذي تقوده السعودية والإمارات، وقالت المصادر إنّ أقارب وأموال صالح في الإمارات وإنّ الترتيب الذي حصل عليه بوساطة بن زايد مع الأميركيين يتضمّن رفع العقوبات عنه وعن أولاده وأمواله مقابل الانقلاب في صورة شبيهة بموقف عمر البشير رئيس السودان…