موجز
أطلق نائب رئيس الحكومة وزير الصحة العامة غسان حاصباني العمل بالمجلس الصحي الأعلى، وترأس الاجتماع الأول أمس في مبنى وزارة الصحة العامة في بئر حسن، بحضور المدير العام للوزارة الدكتور وليد عمار، مدير الوقاية الصحية في الوزارة جويس حداد، المدير العام للبيئة برج هاتجيان، المدير العام لوزارة الشؤون الإجتماعية عبدالله احمد، نقيب الأطباء في بيروت البروفسور ريمون الصايغ، نقيب أطباء الأسنان في بيروت الدكتور كارلوس خير الله، نقيب أطباء الأسنان في الشمال الدكتورة رولا ديب، نقيب الصيادلة جورج صيلي، نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون، عميد كلية الطب في الجامعة اللبنانية الدكتور بيار يارد، ممثل الصليب الأحمر الدكتور أنطوان زغبي، وممثلين عن القطاع الأهلي العامل في القطاع الصحي.
وأوضح حاصباني أنّ «الهدف هو الانطلاق بورشة إصلاحية في القطاع الصحي على المدى البعيد بعدما تم وضع الخطوط العريضة لها ضمن الخطة الاستراتيجية التي تم إطلاقها تحت عنوان «الصحة 2025»، وعمادها الصحة حق لكلّ مواطن».
سجّل شهر شباط الماضي ارتفاعاً في عدد الركاب نسبته 9 في المئة عن الشهر ذاته من عام 2017.
وحسب الإحصاءات الرسمية الصادرة عن مصلحة الأبحاث والدراسات في المديرية العامة للطيران المدني في مطار بيروت الدولي، بلغ عدد المسافرين من وإلى المطار خلال شهر شباط 504974 راكباً، في حين كان بلغ العدد في الشهر ذاته من عام 2017: 462،406 راكباً.
ووصل عدد رحلات الطيران من المطار وإليه إلى 4578، وبلغ مجموع حجم البضائع المنقولة جواً 6603463 طناً.
وسجلت حركة البريد المنقول جواً 49720 طناً.
دعت العائلات البيروتية ولجان المستأجرين في بيروت والمناطق، إلى التجمع والاعتصام اليوم الأربعاء أمام بيت الوسط ـ الباب الرئيسي، عند الساعة الخامسة والنصف بعد الظهر، ومناشدة الرئيس الحريري «عدم توقيع المراسيم للصندوق الوهمي لعدم وجود اموال كافية للتمويل وللعجز الهائل في الموازنة، إضافة إلى وجود ثغرات قانونية في القانون تؤدي إلى تهجير أبناء بيروت واكثر من مليون مواطن من بيوتهم، ومطالبة الرئيس العماد ميشال عون والرئيس سعد الحريري بعدم إنشاء اللجان والصندوق والحساب المدين الوهمي أو التوقيع على المراسيم قبل إجراء التعديل الطارىء والضروري على قانون الإيجارات التهجيري والمحافظة على بيوت المواطينن ومنعاً لتهجير أكثر من مليون مواطن لبناني من بيروت ومن كافة المناطق اللبنانية».