تفجير المبنى الجامعي الأعلى في أوروبا… وانهياره في ثوانٍ
رفع نشطاء تسجيلاً التُقط في ألمانيا، يظهر عملية هدم المبنى الجامعي الأعلى في أوروبا، إذ كان يبلغ ارتفاعه 116 متراً.
لم تتجاوز عملية إطاحة البرج بوساطة متفجرات أكثر من ثوانٍ معدودة، بعد انشطاره إلى نصفين، وكأنه يتخذ المحاولة الأخيرة اليائسة للبقاء، ولكن من دون جدوى.
كان هذا المبنى ـ البرج جزءاً من مدينة جامعية في مدينة فرانكفورت، تابعة لجامعة «غوته»، واستغرق العمل في تشييده سنتين ابتداء من عام 1970، ليُسَوّى مؤخّراً بالأرض في أقل من 20 ثانية.
اللافت أنّ تاريخ هدم المبنى تزامن مع الذكرى المئوية لافتتاح هذه الجامعة التي تحمل اسم العالم الألماني يوهان فولفغانغ فون غوته، الذي يعتبر واحداً من أشهر أدباء العالم وشعرائه وفلاسفته.
عنوان الفيديو: تفجير المبنى الجامعي الأعلى في أوروبا وانهياره في ثوانٍ
لمشاهدة الفيديو الذهاب إلى الرابط التالي:
http://arabic.rt.com/news/762506
أغرب مكان يمكن أن يختبئ فيه رضيع شقيّ
كولن لامبرت، رضيع شقيّ لا يمكن للنظر أن يغيب عنه ولو لعشر ثوان. هذا ما أدركته جدّته عندما وجدته عالقاً في «ماكينة» الألعاب لحظة انشغالها عنه لعشر ثوانٍ فقط.
وفي التفاصيل، وفقاً لموقع «بي سي نيوز» الأميركي، اصطحبت الجدّة ديان أونيل 62 سنة حفيدها كولين لامبرت 18 شهراً إلى مركز للألعاب في مدينة مارفيل في ولاية تينيسي الأميركية، كي تحظى ابنتها بقسطٍ من الراحة بعد يوم طويل من العمل.
لكنّ الجدّة لم تكن تعلم أن هذه النزهة ستكون مختلفة، إذ انتهز الطفل الشقيّ لحظة قيام جدّته بقراءة الرسالة النصّية التي وردتها على هاتفها المحمول، ليزحف نحو «ماكينة» الألعاب ويدخل إليها، بدلاً من أن ينتظر أن تُخرج له لعبة بعد الكثير من العناء والمحاولة لإخراجها بوساطة كماشة.
وبعد عشر ثوان فقط، رفعت الجدّة رأسها عن هاتفها المحمول، لكنها لم تجد لامبرت قربها، وأصيبت بهلع وبدأت تبحث عنه بين الألعاب، وفوجئت حين لمحت الطفل يلوّح لها من وراء زجاج «ماكينة» الألعاب الشفّاف طالباً النجدة.
عنوان الفيديو: شاهد أغرب مكان يمكن أن يختبئ فيه رضيع شقيّ
لمشاهدة الفيديو الذهاب إلى الرابط التالي:
http://www.24.ae/article/112890/160