معمول العيد.. مذاق شهي من أيدٍ مباركة

مع حلول عيد الفطر السعيد من كل عام، تبدأ التحضيرات في مختلف مناطق الضفة الغربية، تجول رائحته الفواحة بين منازل المواطنين، وتتسلل بين الأزقة والشوارع، لتضفي رائحة طيبة ومميّزة لعيد الفطر. هو كعك العيد والمعمول.

وصناعة وتجهيز كعك العيد والمعمول بأشكاله كافة، من التقليد الشعبي والتراث العريق سواء في قرانا وبلداتنا، وغدا مصدر رزق لبعض العائلات الميسورة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.

لكن الكعك في الريف أكثر حضوراً وقوة فالقرى تتمسك بالعادات القديمة والموروثة أكثر من المدن، حيث يقدّم الكعك للأقارب والزوار مع الحلويات الأخرى خلال المعايدة بين الأقارب

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى