خفايا
خفايا
رأت أوساط سياسية أن العلاقات بين تكتل نيابي كبير وحزب سياسي في قوى «14 آذار» ذاهبة نحو مزيد من التدهور على خلفية توزيع الحصص الوزارية في الحكومة العتيدة. وعزت بعض أسباب هذا الخلاف مردّه إلى التنافس منذ الآن حول رئاسة الجمهورية المقبلة، إذ مازال الحزب المشار إليه عاقد العزم على خوضها بمرشح منه أو عبر شخصية مقربة منه.