ناصر قنديل
ناصر قنديل
«حديث الجمعة» يتوّجُهُ أسبوعياً «مختصرٌ مفيدٌ»، يتطرق هنا بعنوان «درعا»، حيث تكاد تكون أهمية مدينة درعا في جنوب سورية، لأهميتها كسورية مصغّرة، إذ تربط مصالح «المثلث» المعادي والمتورط في استهداف سورية، من العدو الإسرائيلي إلى الدور الأردني السعودي، فالتخطيط والدعم الأميركي المفتوح المستعدّ للتخلي عن الأدوات عند فقدان أوراقهم قيمتها. فكان ما يخطط لسورية شرارته انطلقت من درعا فكشفت مشروع إسقاط الدولة السورية والمتماسكة، ومن درعا أيضاً حين استعادتها، انكشف إسقاط سورية للمشروع المعادي وانتصارها عليه بدعم الحلفاء واستبسالها قيادة وجيشاً وشعباً. ثم ينساب «حديث الجمعة» إلى: صباحات، قالت له، رياضيات في الكلام، ومن ثمّ فيض أقلام فتية موهوبة من: رشا المارديني، ديمة منصور، حسن إبراهيم الناصر، د.سحر أحمد علي الحارة، ريم شيخ حمدان، رانية الصوص، عبير فضّة، صباح برجس العلي.