كواليس

رأت مصادر متابعة للملف اليمني أن الإعلان عن وقف للنار من طرف واحد من جانب أنصار الله ولمدة خمسة عشر يوماً قابلة للتمديد، إذا تجاوب الطرف الآخر يأتي ترجمة لمقترح تقدّم به المبعوث الأممي مارتن غريفيث. ويبدو أنه اختبار لمدى نضج القيادة السعودية التي تتحدث عن نيات تصعيد عسكري تعلم أنها ستكون سبباً لتصعيد موازٍ، خصوصاً لجهة إطلاق الصواريخ التي تستهدف الرياض والملاحة البحرية.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى