حديث الجمعة هذا الأسبوع مع صباحات عاشوراء والدهس في فلسطين، وبينهما قلق وشكّ وفرح وعطر وياسمين، إلى ذكّر بما ينفع الذكرى عن تفكّك «فانتازيا» أوباما بمعارضة سورية يتّكئ إليها، وصولاً إلى بدء مساهمات القرّاء في الحديث، بابٌ يُفتح كي لا يغلق.

ناصر قنديل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى