موجز

ـ أوعز وزير الأشغال العامة والنقل يوسف فنيانوس إلى المدير الاقليمي لوزارة الأشغال في البقاع المهندس أحمد الحجار، توجيه فرق الأشغال والجرافات لفتح الطرقات المقفلة، بفعل تساقط الثلوج التي تصل سماكتها إلى مترين ونصف المتر، وفي بعض «المناسف» إلى أربعة أمتار في كل من بلدات حام ومعربون وصولاً الى بلدة طفيل.

ومنذ الصباح، توجهت الفرق لمباشرة عملها وجرف الثلوج.

ـ كتب عضو كتلة «اللقاء الديمقراطي» النائب هادي أبو الحسن، تغريدة عبر حسابه على «تويتر»، قال فيها: «في ظل ظلامية المشهد السياسي تبقى مصالح الناس هي الأساس، نناشد المعنيين حماية مربي الدواجن من استيراد الدجاج المبرد فضلاً عن التهريب، على حساب حوالي 25000 عائلة متضرّرة بالإضافة إلى الكثير من أصحاب المصالح المرتبطة بهذا القطاع. من غير المقبول التمادي بالأمر تحت ستار القانون!».

ـ رعى رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري ممثلاً بالنائب ديما الجمالي ندوة في نقابة المهندسين بطرابلس عن واقع النفايات في طرابلس والشمال والحلول المقترحة من شركة 3 WAYSTE الفرنسية.

ـ عقد «تجمع عكار الوطني»، لقاءه الدوري في قاعة آل جوهر ببلدة ببنين العكارية، في حضور عدد كبير من ناشطيه».

وبحسب بيان للتجمع، ناقش المجتمعون قضايا انمائية وحياتية وبيئية تهم محافظة عكار، وفي مقدمتها المشاكل البيئية وبخاصة تلوث مجاري الأنهر والروافد المائية، بسبب رمي النفايات العشوائية وما تحمله مجاري الصرف الصحي المسلطة عليها.

ـ أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني في بيان أنّ فرقها الفنية نظفت الرواسب والخز من حوض أنان، والتي كانت تتسبب بإقفال الشبك حيث مأخذ المياه لمعمل بولس أرقش الألولي ، لتأمين تشغيل معمل أرقش بكامل طاقته. وخلال أعمال التنظيف تم تحويل مياه عين الزرقاء ونهر مشغرة إلى مجرى الليطاني، وتم تحويل شلال جزين إلى نهر بسري، وبالتالي تم توقيف معمل أرقش موقتاً قبل ظهر أمس. وقد أسهمت فرق الدفاع المدني بمساعدة الفرق الفنية بأعمال التنظيف.

ـ أوضح رئيس بلدية شدرا سيمون حنا «أن نتائج الفحوص المخبرية التي أجريت على عينات من مياه نهر شدرا والتي كانت البلدية قد أرسلتها للتحليل في مختبرات الدكتور جوزيف نديم فريفر، بينت أن نسبة التلوث فيها عالية جداً، نتيجة مخلفات مزارع تربية المواشي ومياه مجاري الصرف الصحي التي تصب في مجرى النهر الذي أضحت مياهه غير صالحة لا للري ولا للاستخدام المنزلي.

ووضع حنا هذا الأمر برسم كل الجهات الرسمية المعنية، مطالباً بـ «ضرورة اتخاذ كل التدابير الآيلة إلى رفع الضرر عن مياه النهر»،

مؤكداًً «أنه سيتابع هذا الامر حتى النهاية وسيرسل كتباً تتضمن نتائج الفحوص المخبرية الى كل الوزارات المعنية الصحة،الطاقة والمياه، الزراعة، البيئة وإلى كل الجهات الرسمية، كي يبنى على الشيء مقتضاه».

– ناشد رئيس الجمعية التعاونية لمزارعي البطاطا في عكار عمر سعيد الحايك، وزير الزراعة غازي زعيتر ورئيس الحكومة سعد الحريري، «العمل على تحديد كمية البطاطا المصرية التي يستوردها لبنان، والمسموح رسمياً باستيرادها منذ بداية شهر شباط وحتى آخر اذار، والمطلوب ألا تتعدى الكمية 25 ألف طن، حرصاً على المواسم المحلية وإنتاج عكار».

وأشار الحايك إلى «أمر آخر يؤذي الإنتاج المحلي، وهو دخول البطاطا السورية بطريقة غير شرعية»، كاشفاً أن «الإنتاج السوري بزراعات متنوعة تغرق الأسواق اللبنانية بعكس العام الماضي حيث كان الإنتاج الزراعي اللبناني يملأ الأسواق السورية».

ولفت الحايك إلى «قلق كبير ومخاوف لدى المزارعين من الموسم هذا العام حيث العوامل الطبيعية فعلت فعلها في بداية الموسم، وكلفة الزراعة المرتفعة الأسعار للبذار والسموم والري وضمان الأراضي».

وأشار الحايك إلى أنّ «سهل عكار يزرع بأغلبية أراضيه البطاطا»، داعياً إلى «إنقاذ الموسم هذا العام وعدم تركه عرضة للاحتمالات والظروف… يكفي المزارعين ما عانوه في السنوات الماضية».

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى