المشاركات في حديث الجمعة تنوّعت كما في كل أسبوع والصباحات مستحقة للعزيز الذي فقدناه الدبلوماسي السوري الصديق يوسف الأحمد، والرياضيات في الكلام عن المال والتردد والشجاعة، وقالت له عن الهجر والحب والحلم واليقظة ومختصر مفيد عن ولادة العالم الجديد على يدي الأسد.
المشاركات في حديث الجمعة تنوّعت كما في كل أسبوع والصباحات مستحقة للعزيز الذي فقدناه الدبلوماسي السوري الصديق يوسف الأحمد، والرياضيات في الكلام عن المال والتردد والشجاعة، وقالت له عن الهجر والحب والحلم واليقظة ومختصر مفيد عن ولادة العالم الجديد على يدي الأسد.