نشاطات
استقبل الرئيس العماد إميل لحّود في دارته في اليرزة، السفير الكوبي في لبنان الكسندر بيليسير موراغا، بحضور القنصل في السفارة راوول مادريغال كارديناس وحسن بركة، وجرى عرض للمستجدات على الساحة المحليّة والإقليميّة والدولية.
بحث الأمين العام لحزب الطاشناق رئيس كتلة النواب الأرمن النائب آغوب بقرادونيان مع سفير فرنسا في لبنان برونو فوشيه، بحسب بيان «في دور الطائفة الأرمنية في لبنان منذ وجودها، كذلك الوضع السياسي على الساحة اللبنانية والنتائج غير المتوقعة جرّاء التطورات الأخيرة».
ووجد الطرفان «أنّ الحلّ الأنسب للخروج من الأزمة الحاليّة، هو تلبية مطالب الشعب اللبناني من خلال الحوار وتشكيل حكومة في أقرب وقت، وإعادة الثقة لتجنّب انهيار البلاد».
قال النائب اللواء جميل السيّد على حسابه على «تويتر» «حكومة؟ الكتل النيابيّة تسمّي عادة وزراءها، ولا يحق لأي فريق أن يضع «فيتو» على أسماء فريق آخر، لا يوجد ما يُسمّى «إسم يستفز الشارع»، وأي سياسي يستفزّ شارعاً هنا، ترى شارعاً يحبه هناك! والحلّ؟ حكومة من طابقين: وزراء لحفظ التوازن الإستراتيجي ووزراء ثقة لتنظيف الدولة وخدمة الناس».
توجّه رئيس «حزب التوحيد العربي» وئام وهّاب ، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري ، بالقول «بكلّ محبّة أقول لك بأنّ طرحك لآليّة حكومة التكنوقراط مرفوض. فإذا كلّ جهة ممثّلة حاليّاّ تُسمّي ممثّليها، هذا سيعني أنّ كلّ وزير سيشاور معلّميه بكلّ صغيرة وكبيرة، يعني يا محلا الحكومة الحاليّة».