«بكره لمّا»!
من منّا لا يصادف يومياً أموراً يكرهها ويحاول إقناع نفسه بأنها عادية فقط. ففي الحياة أمور كثيرة نقوم بها أحياناً مرغمين، ربّما لأننا نريد أن نتماهى مع محيطنا، وربما لأننا تعبنا من أن نكون جهة اعتراض وحيدة. ومهما يكن، فإن الأمور التي يكرهها الأشخاص تكون نسبية بالنسبة إلى بعضهم، وتختلف باختلاف صفاتهم وظروف حياتهم.
«بكره لمّا»، «هاشتاغ» جديد أطلقه الناشطون على «تويتر» وكان إلى حدّ ما منوّعاً، أعطاه الناشطون نكهة سياسية بسيطة من خلال تعبيرهم عن الأمور التي يصادفونها ويكرهونها في آن واحد.