خفايا
خفايا
في موازاة الحراك الدولي الفرنسي الروسي والفاتيكاني، تؤكد أوساط «قوى 14 آذار» في شأن الاستحقاق الرئاسي، أنّ البحث الجدّي في هذا الموضوع سيكون خلال أو بعد الأشهر الثلاثة الأولى من العام المقبل على أبعد تقدير. وأشارت إلى أنّ هذه المسألة قيد الإنضاج، وذلك بسبب خشية ما يُسمّى «المجتمع الدولي» انهيار المؤسسات الدستورية في لبنان في حال تعرّضت الحكومة السلامية لهزات عنيفة تؤدّي إلى انفراط عقدها.