أخبار
{ أعلن النائب فريد البستاني وقوفه إلى «جانب أهلنا في الشوف خصوصاً في برجا، ولا سيما بعد تعدّد الإصابات بفيروس كورونا، وإنه انطلاقاً من مبدأ أن الوقاية هي أفضل علاج». وقال «في ظلّ عدم اكتشاف الدواء أو الطعوم، وبالتالي عدم القدرة على احتواء الوباء في مختلف دول العالم، نكرّر الدعوة لكلّ المواطنين بضرورة البقاء في منازلهم وممارسة الحجر الطوعي، وذلك لحين زوال هذه المحنة، ومع دعائنا للمصابين بالشفاء العاجل». وأمل «ألا يصيب الشوفيين أي مكروه».
{ غرّد النائب اللواء جميل السيد، عبر حسابه على «تويتر»: «وصلنا إلى القمر، إكتفشنا الذرة، لم يبق إختراع إلاّ واستخرجناه، كمبيوترات، طائرات، صواريخ، غوّاصات، أقمار صناعية، أجهزة وهواتف ذكية و… و…، وإذ بفيروس بحجم لا يُرى، يسلبنا كلّ شيء، ويقعدنا بلا شيء، ويشلنا في كلّ شيء، ويُعجزنا عن أيّ شيء! ضعيف هزم ضعفاء، (ضعُف الطالب والمطلوب)».
{ نفّذ قطاع الشباب في «حركة الناصريين المستقلين – المرابطون» في شوارع بيروت حملة تعقيم على المارة والمحال، ودعوا الأهالي، إلى «البقاء في بيوتهم التزاماً بتوجيهات الجيش والأجهزة الأمنية استناداً إلى قرارات التعبئة العامة»، مؤكدين «أنّ بناتنا وأبناءنا في الجيش يقومون بواجبهم بحماية الأمن الصحي للبنانيين، وهم عرضة لخطورة تفشي وباء كورونا بينهم، ورغم ذلك هم على جهوزية تامّة لافتداء لبنان وأهله بأرواحهم».
{ أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان أمس أن «بتاريخه، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في محلة صبرا، المدعو (م.م) والذي قام برفقة شخص آخر على دراجة نارية بعملية سطو مسلح على إحدى محطات الوقود في منطقة الروشة، حيث أقدم على إطلاق النار ما أدى الى مقتل أحد عمال المحطة وإصابة آخر، وكان الفيديو الذي يوثّق عملية السطو قد انتشر قبل أيام عبر وسائل التواصل الإجتماعي. وضُبط بحوزة الموقوف سلاح حربي وكمية من المخدرات، وتتم المتابعة لتوقيف المتورط الثاني في العملية. بوشر التحقيق بإشراف القضاء المختص».
{ عُثر على المدعو ر.ع.ا. ب. (مواليد 1949) جثةً، وهو مصاب بطلق ناري من بندقية صيد في داخل محله الكائن في ساقية المسك– المتن. وحضرت القوى الأمنية وباشرت التحقيقات.