عبيد لـ«الجديد»: الجلسة المقبلة لن تؤدي إلى انتخاب رئيس للجمهورية لأنها تحت الضغط
أكد مدير عام وزارة الإعلام السابق محمد عبيد «أن ضغط البطريرك مار بشارة بطرس الراعي أدى إلى تحديد موعد لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية في 23 نيسان»، لافتاً إلى «أن الجلسة المقبلة هي تحت الضغط ولن تؤدي إلى انتخاب رئيس للجمهورية».
وأوضح عبيد «أن هذه الجلسة ستؤدي لحرق مرشحين وليس للإعلان».
وأضاف: «أفعال رئيس حزب «القوات» سمير جعجع تؤشر عليه ولا نحتاج إلى برنامجه»، أما رئيس تكتل التغيير والإصلاح ميشال عون لن ينزلق إلى الترشح في وجه جعجع».
واعتبر عبيد «أن وصول عون للرئاسة مرهون بالاتفاق الأميركي الإيراني، خصوصاً أن علاقته بالسعودية والمستقبل جيدة». ولفت إلى «أننا نكرر تجربة الانتخابات التي أجريت بعد الطائف».