أخبار
} اعتبر النائب اللواء جميل السيّد عبر حسابه على «تويتر»، أنّ «على الناطقة الإعلامية لمحكمة رفيق الحريري أن تعتذر عن جهلها بالقوانين الدولية للأمم المتحدة والموقع عليها لبنان حول الإعتقال السياسي والتعسّفي، والتي تُلزم الأمم ولبنان بالتعويض والاعتذار خصوصاً بعدما اعترفت رسمياً لجنة حقوق الإنسان 2007 والمحكمة الدولية للحريري 2020 بحصول ذلك الإعتقال».
} لفت عضو كتلة التحرير والتنمية النائب علي خريس، في تصريح، إلى «خطورة الوضع العام السائد في لبنان والضاغط على الصعد كافة، خصوصاً أننا نعيش أزمات متعددة أخطرها الأزمة الاقتصادية». وشدّد على «ضرورة أن تتنازل القوى السياسية التي تعتبر نفسها تخاف على الوطن وألاّ تتمسك بالحصص والحقائب والأسماء، لأننا بتنا على شفير الهاوية وهذا ينعكس سلباً على الأجواء كافة».
واعتبر أنّ «الفراغ الحكومي يزيد هذه الأزمات، وأنّ البعض يتصرف بهذا الملف وكأن لبنان يعيش بدون أزمات صحية واقتصادية وسياسية».
} أعلنت قيادة الجيش عبر صفحتها على «تويتر»، أنه تمّ «تطويق الإشكال وتسيير دوريات في منطقة خلدة، وقد تمّ توقيف أربعة أشخاص بينهم إثنان من الجنسية السورية وتجري ملاحقة باقي المتورّطين لتوقيفهم». وأُفيد أنّ الإشكال أدّى إلى سقوط قتيلين وثلاثة جرحى.
} أشارت قيادة الجيش إلى أنّ بعض وسائل التواصل الاجتماعي تداولت خبراً يزعم وجود كميات من «نيترات الأمونيوم» في منطقة الدكوانة.
وللغاية أوضحت القيادة أنه ونتيجة الكشف الذي أجرته على المكان المشار إليه على أنه يحتوي مواد «نيترات الأمونيوم»، تبيّن أنه مستودعات لشركة لبنانية تحتوي على كميات كبيرة من أكياس الطحين موضوعة في عهدتها لصالح وزارة الاقتصاد، وهي مقدّمة كمساعدات إنسانية من الأمم المتحدة لتوزيعها على المطاحن.