أخبار اقتصادية

ترفيع مراقبين مساعدين

وقّع وزير المال في حكومة تصريف الأعمال غازي وزني مشروع مرسوم يتعلّق بترفيع 104 مراقبين مساعدين من الفئة الرابعة في ملاك إدارة الجمارك في وزارة المالية، سبق أن نجحوا في مباراة مجلس الخدمة المدنية، إلى الفئة الثالثة وتعيينهم بوظيفة مراقب في الملاك المذكور. وتم إرسال مشروع المرسوم هذا إلى رئاسة مجلس الوزراء.

مرتضى ومستوردو الأعلاف المدعومة

عقد وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس مرتضى اجتماعاً مع مستوردي الأعلاف المدعومة، في اطار مساعي الوزارة لإعادة تنظيم الدعم لإيصاله إلى مستحقيه من مربي الماشية والدواجن.

وتم التوافق خلال الاجتماع على وضع آلية جديدة تتضمن تحديد تجّار الأعلاف في القرى والبلدات الذين سيزودون المستوردين بأسماء المربين المستحقين الاستفادة من الدعم عبر بطاقات تعريفية جديدة ستُصدرها وزارة الزراعة لهذه الغاية، على أن تتم إحالة المخالفين إلى النيابة العامة المالية.

لتأمين البيض بالسعر المدعوم

استنكرت رابطة مخاتير قضاء مرجعيون في بيان «ما وصلت إليه أزمة البيض في قرى القضاء وبلداته، حيث أن المحلات التجارية فيه خالية من البيض منذ أيام عدة»، وقالت «وصلتنا شكاوى من أصحاب المحلات أنها لم تعد قادرة على استلام البيض من الموزعين، إذ يُسلّم بسعر أعلى من السعر الذي حددته الدولة 12,500 ليرة لبنانية للكرتونة الواحدة، وهذا ما كان تسبّب بتسجيل محاضر في حقهم من قبل اللجان التابعة لوزارة الاقتصاد».

وناشدت «المدير العام للاقتصاد محمد أبو حيدر التدخل لتأمين البيض بالسعر المدعوم ومتابعة هذا الموضوع مع شركات توزيع البيض والمواد الغذائية الأساسية المدعومة».

خضر زار تجمّع الصناعيين

في البقاع

زار محـــافظ بعلــبك الهرمل بشــير خضــر مجموعة «غاردينـــيا غران دور» في زحلة، وكــان فــي اســتقباله رئيس تجمّع الصناعيــين في البقــاع ورئيــس مجموعة «غاردينيا» نقولا أبو فيصل وعدد من الصناعيين.

وأشاد خضر بـ»المجموعة الصناعية غاردينيا التي تساهم في تطوير القطاعين الزراعي والصناعي، وتعدّ خط تصريف أساسياً لكميات كبيرة من المنتجات الزراعية في البقاع، هذه المنطقة التي تحتاج إلى مزيد من الاستثمارات الصناعية».

استنكار التعرّض

لمستشفى دار الحكمة

استنكرت نقابة المستشفيات الخاصة في لبنان «ما تعرضت له مستشفى دار الحكمة من إعتداء  سافر على الكادر الطبي والتمريضي من قبل بعض الخارجين عن القانون أثناء قيامهم بواجبهم الطبي والإنساني» في العشرين من أيول الحالي.

 وجدّدت مطالبة الجهات الأمنية والقضائية المختصة بملاحقة «كل من تسوّل له نفسه الاعتداء على المستشفيات والعاملين فيها وتقديمه للقضاء وذلك إحقاقاً للحق وصوناً للعدالة، وحماية هذا القطاع من عبث الخارجين عن القانون في زمن  أحوج ما تكون فيه المستشفيات للوقوف إلى جانبها من قبل الجهات الرسمية والشعبية للصمود أمام التحديات الكبرى التي يمرّ بها القطاع الصحي بكل مكوّناته وأطرافه».