أخبار
غرّد النائب اللواء جميل السيّد عبر حسابه على «تويتر»، كاتباً «برج بابل في الروايات أنّ شعباً في العراق تجبّر وبنى برجاً نحو السماء تحدّياً لله تعالى، فغضب وأسقط البرج عليهم وشتتهم وبلبل ألسنتهم فلم يعد أحد منهم يفهم كلام الآخر». أضاف «دولتنا اليوم وأركانها برج بابل، والله تعالى، ترك قرار الأبراج للناس في الدنيا ولبنان وغضب الناس من غضب الله».
} زار الأمين العام لـ»التنظيم الشعبي الناصري» النائب الدكتور أسامة سعد «مستشفى دلاّعة» في صيدا، لافتتاح قسم في المستشفى مخصص لاستقبال مرضى كورونا، والتقى بإدارة المستشفى وعدد من الأطباء والممرضين. وتمنّى سعد لـ»الفريق الطبي في المستشفى التوفيق في عمله، لما يقدمه من تضحيات إلى جانب الأطباء والممرضين في لبنان والعالم ومن عمل إنساني راق، خصوصاً في ظل جائحة كورونا». وأعرب عن «تقديره لمبادرة مستشفى دلاّعة إلى افتتاح قسم مخصص بمرضى الكورونا في المستشفى». كما تمنّى أن «ينجح لبنان بتخطّي أزماته ومن بينها الأزمة الصحية».
} أعلن رئيس المجلس الدستوري القاضي طنّوس مشلب، في بيان أنه «نظراً لضرورة استمرار العمل في المجلس لاستلام التصاريح عن الأموال من النواب والوزراء ضمن المهلة القانونية وتماشياً مع قرار إعلان حالة الطوارئ، استمرار العمل يومياً طيلة فترة الإقفال، بين الساعة التاسعة والرابعة عشرة، وعلى أن يؤمّن الدوام موظفان إثنان مع رئيس المجلس وفقاً لجدول المناوبة المنظم بهذا الشأن».
} عُقد لقاء في دائرة الأوقاف الإسلامية في حلبا – عكار، ضمّ مفتي عكار الشيخ زيد محمد بكار زكريا ، مطران عكار وتوابعها للروم الأرثوذكس المتروبوليت باسيليوس منصور، رئيس الدائرة الشيخ مالك جديدة، الدكتور أسعد السحمراني وشخصيات روحيّة. وأشار المجتمعون في بيان إلى أنّ «اللقاء مناسبة متجدّدة لتأكيد التحابب والتراحم بين العكاريين، فعكار كانت وتبقى صمّام أمان وطنياً، وأهلها مع مرجعياتهم الدينية وأهل الحكمة والفكر، يلتزمون المواطنة والعيش الكريم، ويدعون العكاريين وجميع الناس إلى هجر فكر الكراهية الذي يتناقض مع الإسلام والمسيحية».
وأفادوا بأنّ «الشاب العكاري، الذي صدرت عنه إساءة غير متعمّدة، حضر الاجتماع لبعض الوقت، وقدّم اعتذاره، وسجّل ندمه لأنه تداول مقالة لا يُدرك مضمونها، ولا هو ممن يجنحون إلى الإساءة».
} استغربت أمانة الإعلام في حزب «التوحيد العربي» في بيان «مزاعم وزير خارجية أميركا مايك بومبيو حول «العلاقة بين إيران والقاعدة»، خصوصاً أنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية لديها سجل حافل ومشرّف في مجال مكافحة إرهاب «القاعدة» وتنظيم «داعش». ولفتت إلى أن «اللجوء إلى الدعاية الكاذبة وإطلاق التهم جزافاً يعكس حجم تخبّط إدارة الرئيس ترامب المنتهية ولايته، وهي مؤشّر إضافي وصريح على إفلاس وإحباط سياسة الضغوط الأميركية ضد الشعب الإيراني». وأكدت أن «ادعاءات بومبيو وترويجه الأكاذيب لن يخفي حقيقة ترامب الذي يصرّ على اختبار حظوظه المنعدمة خلال الأيام المتبقية من حكمه في ساحة المواجهة وتشديد الضغوط على إيران».