خفايا وكواليس

خفايا

قالت مصادر أمنية إن اليوم الأول لما سُمّي بالغضب الشعبي حمل مشهدين الأول رمزي والثاني فعلي، وإن التوزيع كان جغرافياً وطائفياً بينهما بحيث جاء المشهد الفعلي في المنطقة الممتدّة من الدورة الى جبيل وجاءت الشعارات وهوية الحضور بعيدة عن الملف الاقتصاديّ لصالح هوية حزبية واضحة، بينما تولّت أحزاب صغيرة تقديم المشاهد الرمزيّة في باقي المناطق.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى