أنشطة ومواقف
ـ وقّع رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب مشروع مرسوم تعديل مقدار تعويض النقل الموقت للعاملين في القطاع العام ليصبح 24 ألف ليرة عن كل يوم عمل فعلي بدلاً من 8 آلاف ليرة، على أن يُعمل به في أول الشهر الذي يلي تاريخ نشر المرسوم في الجريدة الرسمية.
ـ اعتبرت وزيرة المهجرين في حكومة تصريف الأعمال غادة شريم عبر «تويتر»، أننا «ما زلنا في المربّع الأول، المنظومة نفسها التي أفلست البلد على مدى 30 سنة والتي شاركت في منع خطة التعافي التي قدمتها الحكومة تحمي نفسها بنفسها، تُشغّل، تُغطي، تحمي المحتكرين والفاسدين بأساليب ملتوية». أضافت «الجشع هو عنوان المرحلة، جشع مادي وسياسي ولو على حساب أعصاب وصحة ومستقبل وجنى عمر الناس».
ـ تمنى رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهّاب عبر حسابه على «تويتر»، على كل المهتمّين بتشكيل الحكومة «اختيار شخصيات محترمة وليس درجة عاشرة. عيب شرشحة الموقع إلى هذا الحدّ. المرحلة بحاجة لرجال يأخذون قرارات وليس لوزراء يخرجون ويدخلون إلى قاعة مجلس الوزراء لإجراء الاتصالات عند طرح أي ملف».
ـ استقبل البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي في الصرح البطريركي بالديمان السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا يرافقها المستشار إيثان لانش .وجرى البحث خلال اللقاء «في مجمل التطورات على الساحة المحلية ولا سيما موضوع تشكيل الحكومة والعمل على تحقيق الإصلاحات الضرورية التي يحتاجها لبنان. كما كان تأكيد ضرورة تأليف الحكومة بأسرع وقت ممكن لأن الشعب اللبناني لم يعد قادراً على تحمّل المزيد من الضغوط الاقتصادية والمعيشية. وفي ختام الزيارة قدم البطريرك غرسة أرز لشيا.
ـ غرّد رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين عبر «تويتر»، قائلاً »بلد كل مين إيدو إلو… بلد الفلتان الأمني. بلد اللامؤسسات. سمّوه ما شئتم. ما نعرفه أننا نعيش في مزرعة. جرائم، سرقات على عينك يا تاجر وموت متنقل في انتظارنا عند كل مفترق طريق. نحن في بلد يحتل المراتب العالمية في مجالات الفساد وعدم الاستقرار. أما صفة المواطن فهي غير موجودة».