أخيرة

دردشة صباحية

من له رأي آخر… فليأتِ به

 

يكتبها الياس عشّي

منذ انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في »بال» سنة 1897، لم يتوقف اليهود عن التزوير، والتدليس، وقلب الحقائق التاريخية لتثبيت حقهم في اغتصاب أرض فلسطين، وتحقيق حلمهم في »إسرائيل من الفرات إلى النيل»!
على سبيل المثال وليس الحصر:
سعَوا، ولكن دون جدوى، لمحو مقطع في إنجيل متى يؤكد مسؤولية اليهود عن صلب السيّد المسيح، وذلك عندما قالوا لبيلاطوس البنطي: »أصلبه… أصلبه… دمه علينا وعلى أولادنا». وبهذا القول تكرّست لعنة المسيحيين على اليهود إلى الأبد.
أيها السادة… من له رأي آخر فليأتِ به.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى