الصباحات على عدد أيام الأسبوع، تفتتح «حديث الجمعة» كالمعتاد. وبعد «قالت له» عن الحبّ ومعناه والوداع والافتراق، تشدو المشاركات بالحديث عن البحر والموج والسفر والقدر، والحبّ والجنون والشكّ واليقين. وقبل الختام بـ«المختصر المفيد» والحديث عن روسيا والدرع الصاروخية وعلاقة مستقبل أوروبا بذلك، كان لا بدّ من زاوية «طارئة»، من أجل توضيح ملابسات حول ما جرى في برنامجٍ حواريّ استضافني، وكان الضيف المقابل أضعف من المنازلة حوارياً، فلجأ إلى سلاح الضعفاء… السباب والشتيمة. ناصر قنديل

الصباحات على عدد أيام الأسبوع، تفتتح «حديث الجمعة» كالمعتاد. وبعد «قالت له» عن الحبّ ومعناه والوداع والافتراق، تشدو المشاركات بالحديث عن البحر والموج والسفر والقدر، والحبّ والجنون والشكّ واليقين. وقبل الختام بـ«المختصر المفيد» والحديث عن روسيا والدرع الصاروخية وعلاقة مستقبل أوروبا بذلك، كان لا بدّ من زاوية «طارئة»، من أجل توضيح ملابسات حول ما جرى في برنامجٍ حواريّ استضافني، وكان الضيف المقابل أضعف من المنازلة حوارياً، فلجأ إلى سلاح الضعفاء… السباب والشتيمة.

ناصر قنديل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى