«ميّ وملح»… دعماً للأسرى
« مي وملح»… «هاشتاغ» انتشر لمناصرة الاسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال «الإسرائيلي». وأطلقت عبارة «مي وملح» كون الأسرى لا يستخدمون إلاّ الماء والملح منذ تسعة عشر يوماً للحفاظ على أمعائهم من التعفّن. لاقى هذا الـ«هاشتاغ» مشاركة إقليمية واسعة تخطّت فلسطين، وشارك الجميع فيه دعماً للأسرى في وجه ظلم الصهاينة. وانتشرت حملة أخرى على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» بالعنوان نفسه بعد نجاحها على «تويتر»، إذ وصل التغريد فيها إلى أكثر من 11 ألف تغريدة خلال 24 ساعة.
وتهدف الحملة إلى تكثيف البث الإعلامي المرئي والمسموع والمقروء حول إضراب الأسرى من خلال دعوة وسائل الإعلام العربية إلى تغطيات خاصة، وبالتوازي مع حشد إلكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتعريف بمعاناة الأسرى وتطورات إضرابهم.