«وبشفاعتهما نرتل للعودة»
جاء خبر تطويب الراهبتين الفلسطينيتين قديستين بمثابة فرحة منتظرة لدى الفلسطينيين بخاصة في ذكرى النكبة، أرض المهد والقداسة احتفلت بأوّل قدّيستين في العصر الحديث، وكان للخبر أثره وأهميته في مواقع التوصل الاجتماعي. فاحتفل الناشطون بالخبر معلنين أن أرض النبوّة والقداسة ستبقى فلسطينية مهما حاول الصهاينة اغتصابها والسيطرة عليها. فيرا يمّين كتبت الخبر على صفحتها الخاصة على «فايسبوك» بكلمات مؤثّرة متمنية العودة وحالمة بها كما كلّ واحد منّا يحلم بالعودة ويؤكّد حقّنا فيها. كما كان للناشطين دورهم في التعبير عن أملهم بالعودة وحلمهم بأن تعود فلسطين إلى الفلسطينيين وأن يزول عنها الاحتلال إلى أبد الآبدين.