«ذكريات نتائج البروفيه»
لكلّ منّا ذكرياته الخاصة في ما يتعلّق بموضوع نتائج الامتحانات الرسمية، وبخاصة مع الشهادة المتوسطة التي تعتبر البوّابة الأولى للشعور بالمسؤولية في الحياة التعليمية. وبعد التقنية الجديدة المعتمدة في ظهور نتائج الامتحانات الرسمية في أيامنا هذه أعاد الناشطون إحياء ذكرياتهم مع نتائج الشهادة المتوسطة. فمنهم من تذكّر كيفية انتظار سمع رقمه على الراديو، ومنهم من تذكّر محاولتهم لإيجاد رقمه في الجرائد، ومنهم من تذكّر تجربته الفاشلة في الدورة الأولى ونجاحه في الدورة الثانية إلى العديد من الذكريات الي اختصرت تجارب غالبية الناشطين ضمن هاشتاغ «ذكريات نتائج البروفيه».