ومضات

إنّ الأديان دعوةٌ إلى الإنسانية على لسان الله.

إذا كانت الرحمة بعض كينونة الطبيعة، فالقضية والنظام سرّ مسارها.

لا شيء يعلّم العقل كالطبيعة، سواء في تناسقها أو تكاملها أو في وحدة معناها.

الطبيعة تعلّم العقل كي يعقل.

الإنسان عقل الطبيعة وثروتها، وهو بالتالي حركتها العاملة إلى الأبد.

د. نسيب ابو ضرغم

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى