«ماريا معلوف» تجاهر بدعمها للإرهاب
على ما يبدو لم تكتف ماريا معلوف بإشهار كرهها لحزب الله وحلفائه في فريق 8 آذار فقط، بل وصل حقدها إلى حدّ مجاهرتها بدعم الإرهابيين من دون أي خجل أو احترام للجيش اللبناني، وكيف تحترم الجيش اللبناني وتسانده وهي التي دافعت عن فيصل القاسم بعد تهكّمه على الجيش اللبناني وبررت كلماته. وفي آخر تغريداتها الخالية من المنطق، كانت تلك التي دعمت من خلالها أحمد الأسير وتضامنت معه من خلال هاشتاغ «كلنا أحمد الأسير»، واعتبرت أن الأسير هو صاحب المواقف الصادقة نافية عنه قتاله الجيش اللبناني في عبرا، وهو الذي جاهر وقتها على شاشات التلفزيون بقتاله الجيش وإقفال الطرقات والتمرّد على الدولة اللبنانية. وعلى إثر تغريدتها هذه أطلق الناشطون صيحتهم الغاضبة على معلوف من خلال هاشتاغ حمل اسمها وهنا بضع تغريدات.
هاشتاغ «الموجة الحارة» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
قام نشطاء على موقعي التواصل الاجتماعي «فايسبوك» و«تويتر» بتدشين هاشتاغ تحت عنوان الموجة الحارة ، تعبيراً عن ارتفاع درجة الحرارة بشكل أثار الغضب بين المواطنين، وكانت هيئة الأرصاد أمس أبلغت المواطنين لعدم التعرض لإشعة الشمس المباشرة بسبب الارتفاع في درجة الحرارة والتي وصلت إلى 47 درجة.
وقالت المهندسة هند عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إلى كل اللي قاعدين في المنازل، مش قادرين على الحر ده، أومال الجيش الموجود على الحدود وفي الصحراء يعمل إيه».
قانون مكافحة الإرهاب في مصر
اهتم المغردون المصريون بإقرار قانون مكافحة الإرهاب، الذي نشر في الجريدة الرسمية بعدما أصدر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قراراً بالقانون.
ودشن المغردون هاشتاغ قانون الإرهاب، و قانون الإرهاب الجديد لمناقشة القانون وتداعياته.
وعارض مغردون صدور القانون لما رأوا فيه من تقييد للحريات. واعترض آخرون على إصدار قانون بمثل هذه الأهمية من دون وجود برلمان، فغرد المحامي الحقوقي نجاد البرعي: «عندما يتجاهل الرئيس كل المناشدات بأن يتروى في إصدار قانون الإرهاب وأن يتركه للبرلمان، فإن ذلك معناه أن لا قيمة لأي كلام يقال أو يكتب».
وكان من بين المغردين من أيّد القرار، في حين تناول آخرون الأمر بسخرية، فغرد حساب ساخر باسم المخابرات العامة: «قانون الإرهاب الجديد يعاقب بالحبس كل من ينشر درجات حرارة تخالف ما تنشره هيئة الأرصاد»، في إشارة إلى مادة من القانون تحظر على الصحافيين نشر أية معلومات عن «عمليات إرهابية» بخلاف الروايات الرسمية.