خفايا

خفايا

سأل وزير سابق عن المغزى من عودة النائب وليد جنبلاط إلى فتح موضوع ردم الحوض الرابع في مرفأ بيروت؟ خصوصاً بعدما جرى توضيح المسألة وتأكيد عدم جدواها الاقتصادية. وأضاف: طالما أنّ جنبلاط وضع إصبعه على الجرح في ملف الاتصالات الذي يتحكّم به أحد المديرين، فلماذا لا يسهم أيضاً في إصلاح وضع الإدارة في المرفأ، والتي تتولاها لجنة موقتة مضى على تعيينها أكثر من 25 عاماً؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى