بوتين أصاب بالحجر مرتين
– في قمة العشرين كانت التحضيرات لمحاصرة بوتين بالحضور الأميركي والسعودي والفرنسي والتركي.
– حدثت مذبحة فرنسا فغاب هولاند.
– تسبّب ما جرى في فرنسا في كشف لعبة الوقت.
– لا مصلحة للغرب بإضاعة الوقت والإرهاب كلّ يوم يتغلغل في عواصمه التي سيصبح فيها بسبب التمييز ضدّ العرب والسملمين متجذّراً.
ـ لا فائدة حققها الغرب من ترحيل المتطرفين إلى سورية، فقد نشأت للتطويع مدارس أنتجت أضعاف الذين رحلوا.
ـ الوقت يمضي في الميدان السوري لصالح الجيش وحلفائه الذين يحققون تحت غطاء الجو الروسي مزيداً من الإنجازات.
– بوتين يفاجئهم، القضية ليست الرئاسة في سورية، فهي ملك السوريين لكن قضيتنا من يموّل الإرهاب ويخرج وفده صوراً جوية لأنابيب النفط وقوافله الممتدّة من سورية والعراق لحساب «داعش» عبر تركيا وكشوف حسابات التحويلات الأمراء والشيوخ في السعودية والخليج عبر مصارف تركيا لحساب «داعش» و«النصرة».
– بوتين يطلب التسريع بتحديد فصائل المسلحين المدعومة من الحاضرين المستعدّة لقتال «النصرة» لضمّها إلى لوائح الحوار وتحييدها من الغارات.
– أصاب بوتين مقتلاً فتناسوا الرئاسة السورية.
– حجر بوتين أصاب مرتين.
التعليق السياسي