تركيا وروسيا والطائرة
– إسقاط تركيا للطائرة الروسية يفتتح مرحلة من التصعيد لفرض من يحدّد الخطوط الحمراء في الحرب في سورية.
– تركيا تريد خصوصية تركمانية ومنطقة عازلة وحماية جماعات مسلحة من التصنيف كتنظيمات إرهابية.
– روسيا وضعت سمعتها كدولة عظمى في كفة ميزان ولا فرص للتهاون.
– كلام الرئيس الروسي التصعيدي علامة قرار بعدم المساومة.
– ستواصل روسيا استهداف مسلحين مدعومين من تركيا على خط الحدود وتخاطر بالاشتباك لكن مع جاهزية وقائية لهذا الاشتباك تعادل حرباً بإسقاط الطائرات التركية المشاركة وربما قصف الداخل التركي.
– أنقرة تستند لضوء أخضر من واشنطن ولتشجيع السعودية.
– المواجهات الدائرة في الميدان تعبّر عن التجاذب الحاسم لرسم التوازنات الخاصة بمن هي التنظيمات المقبولة في الحوار ومن منها إرهابي.
– روسيا حاسمة وتعتبر موقف تركيا سعياً لتوظيف الناتو عند «داعش».
– التطورات حاسمة ونهاياتها ستضع حداً للوقت الضائع.
– قيادة تركيا حمقاء ومغرورة وستدفع ثمن لعبتها خروجاً مهيناً.
– الناتو لن يجرؤ بعد قرار مجلس الأمن بتغطية الدور الروسي بمشاركة واشنطن وباريس ولندن على تغطية مواجهة تركية مع روسيا.
التعليق السياسي